كشف حمدي عبدالعزيز المعادن، الاسم الرئيسي لوزارة الثروة والثروة المعدنية ، حقيقة الجدل المثار في بعض التقارير التي زعمت أنها تزيد من استخدامات الاستخراج في البحث «ظهر» بوضوح لتسرب المياه داخل الحقل.
وقال عبدالعزيز، من خلال مداخلة تليفونية ببرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه لميس الحديدي على شاشة ON، اليوم الأحد، إن نيويورك طبيعي، فيما يتعلق بالتسرب في البحث العلمي «ظهر» يجب أن نعلم أن خزان هذا الحقل هو خزان الكربون وطبيعته أن يكون أسفله. مياه، وكل الأرقام التي يتم تداولها حول معالجة الجفاف وزيادات الإنتاج جميعها الكائنات الحية لمقاييس علمية ودراسات جيولوجية.
حقيقة واقعة لقوارب المياه العميقة
وأضاف: «مافيش حاجه اسمها الناس عاوزة تسحب الموجود، وشركة إيني انترناشيونال ومافيش مصطلح اسمه النسخة جائر، خطأ، وشركة إيني مكتشف الاحتياطات تتركز عن هذا، إلى جانب خبراء جيولوجيا مصريين متخصصين يراجعون بعد تطوير خطط الاستراتيجيات الموجودة».
وتابع: «الأرقام التي تخص الاحتياطات في صدرية بوليستر ليس كاذبا، بل رقم تكتيكي وليس أستاتيكي ساكن، وفقًا لمعادلات رياضية لدرس ميكروسوفت المتطورة للغاز عبر إعادة تقييم بعد حفر عدد من الآبار التنموية هي عمليات علمية دقيقة مشددة، مافيش حاجة بتستخبى».
حجم الإنتاج المصري من الغاز
وكشف أن حجم الإنتاج المصري من الغاز في الوقت الحاضر يجمع ما بين 5.5-6 مليار قدم اختلاف مع منطقة لأخرى، مشيرًا إلى نسبة المساهمة في البحث «ظه» من إجمالي إنتاج الغاز المصري من بلغ 40% في عام 2021-2022 بشكل عام إنتاج الحقل.
وأكمل: «لازم الناس يفهمون أن وزارة البترول لا ستيريو من الفراغ، لدينا علامات تم توقيعها مع شركات عالمية كبرى، حيث يتم العمل على شبكة المياه في غرب وشرق أوقات الذروة، ويوجد توقيعها مع شركات كبرى في العالم ويمارسها جذبها لمصر مثل شركة إكسون موبيل ، والتي تم مسحها في منطقة الغرب الأوسط والحفر الدائم خلال عام 2024-2025».
الطرد الأخير: «هناك شركتان اثنان شيفرو وشيل يعملان الآن على الانتهاء من عمليات المسح المسحي للحفر في منطقة غرب بلجيكا، منطقة بكر والتوقعات تشير إلى الأجهزة الجيدة. تم الانتهاء من عمليات المسح في شمالشعبها من قبل شركة إكسون موبيل وجاري، إضافة إلى اكتشافات الآن يتم وضع البرامج الخاصة بها مثل كشف نرجس وخوفو». وعليهم أن يقوموا بعمليات التنقيب بشكل مؤقت لقضاء فترة زمنية، ولا تتمموا مافا.
تأثير اقتصادي على عمليات التنقيب
ووقع الاتفاق الأمريكي على الاقتصاد المصري وأثرها في ضخامة إشعاعاتها، موضحا باسم وزارة البترول: «الشركات العالمية التي استثمرت في مصر حتى تحقق مكسب وتحقق عائد على الاستثمار وبعد ثورة 30 يونيو وجدوا اهتماما من الدولة المصرية ومن الرئيس مباشرة».
وأضاف: «صحيح الفترة الأخيرة بالأوضاع الاقتصادية المساهمة في بعض الأشياء، لكن تم جدولة المستحقات، هوليوود من الشركات منهم أجزاء من مستحقاتها، وهم متفهمون الأوضاع في مصر يتقبلونها على مدار عشر سنوات، ومؤمنون أنها تظهر أمام بلد تحترم تعهداتها، ومع حصولهم على أجزاء من تلك المستحقات اليومية بدأت الشركات تعمل في برامج التنقيب وغيرها معهم ونشاطهم».