C P A O

مقالة رقم ( ٦ )
مؤسسة مصر للدفاع عن حقوق الأنسان 
كلمه لابد منها 

المستشار الدكتور / أيمن حامد سليمان

رئيس مجموعة شركات أيمن حامد سليمان

ورئيس المجلس الاعلي للدفاع عن حقوق الانسان والأمين العام للأتصال السياسى

مؤسسة مصر للدفاع عن حقوق الأنسان 
الرئيس الوطنى وحقوق الانسان
أقول لا .... الف مرة لأستمرار الهجوم من مؤسسات ومنظمات حقوق الانسان فى الخارج على مصر ورئيس مصر الوطنى المشير عبدالفتاح السيسى حبيب المصريين ومنقذ مصر 
أنا لست أدعى أن مصر فى أحسن أوضاعها أو فى أزهى عصورها بل أننى أزعم أنها تستحق ما هو أفضل بكثير مما هى علية وخاصة مصر يحكمها رجل عظيم .. رجل مخلصاً .. رجل أنقذ مصر من الهلاك هو الرئيس الوطنى حبيب المصريين ومنقذ مصر المشير عبدالفتاح السيسى وأعاد هيبة الدولة المصرية ، وأستطاع العبور بمصر إلى بر الامان وقد يسأل البعض لماذا نكتب وننتقض المؤسسات والمنظمات الحقوقية فى الخارج لأننا أمام مؤسسات تدميرية تدعى أنها تدافع عن حقوق الانسان وتتهم مصر بأنها بلد تنتهك حقوق الانسان بشكل سافر وهذا غير صحيح ، وهناك دلالات قاطعة لا تخطئها العين أن مصر بعيدة عن ذلك تماماً وبريئه من الاتهامات المنسوبه لها ، فهم لا يعرفون قدر مصر وتاريخها فمصر النيل ، والاهرمات ، والمساجد ، والكنائس ، والاعتدال والخبرة التى سوف تشارك بالضرورة فى صياغة مسار المستقبل وتعطى زحماً أيجابياً مع رئيس وطنى المشير عبدالفتاح السيسى والذى يتطلع الى يوم تشرق فية شمس الحداثة وأن تطل منه الروح العصرية ، فتضئ عقل أبناءة جميعاً فى صحوة شاملة من خلال رؤية كاملة ، نعالج فيها أختلافاتنا بينما أقدارنا ثابتة على أرض مصر ، فالوطن فوق الجميع ، وماتفعلة تلك المؤسسات الحقوقية الممولة هو أجهاض ومحاولة للألتفاف على الفكر والتطور وللأسف أن بعض أفراد من تلك المؤسسات يحمل الجنسية المصرية ، فهم فئة مننا خرجت علينا وأساءت إلينا وهم بذلك يقترفون خطيئة كبرى فى حق الوطن ، على نحو ترك جرحاً لم يلتئم ، وهو أمر مغلوط ولا يخدم مصالح الدولة ونحن ندرك جيداً أن لكل شئ ثمنة ولكل حدث ضريبتة ونحن صادقين أن الوصول الى مرحة أستقرار مصر قد حدث لا محالة بفضل الله سبحانة وتعالى والرئيس المشير عبدالفتاح السيسى حبيب المصريين ، لذا أرجو ألا يصيبنا الأحباط ، والنهاية هى شفاء المريض وصحوة شعب أدرك ما يفعلة رئيسه وأحبة
أخيراً أقول لتلك المؤسسات الحقوقية المموله :
أن تلك الاساليب قد عفى عليها الزمان ولقد تغيرت الدنيا من حولنا وحولكم وانتم مازلتم تقولون الكلام نفسة وتفعلوا الشئ عينة طول الوقت بلا أختلاف أو تباين ولا حتى ظلال أو تلاوين وجميعكم بعمل كالقطيع خرفاناً كان أو ماعزاً وثقافتكم هذه هى ثقافة القطيع ، حيث أن طقوسها تجعل الكلام أهم من العمل ، والأنصياع مقدماً على الأبداع والغريزة فوق العقل ، ولذلك فلا مجال فيها للتفكير فى من لا يقف فى الطابور ، ويصطف ضمن القطيع ، وأن يتفق مع الأتجاه الذى يعبر عنه هذا القطيع .
أن صانعى حالة القطيع لا يعنيهم إلا الاصطفاف فى الطابور وتكرار الكلام الذى يقال بلا وعى أو تفكير ، فمصر تواجه صعوبات جمه وتحديات غير مسبوقة تقتضى منا جميعاً الأرتفاع فوق تلك الثقافات والولاءات والأهواء الشخصية ، وتدعونا إلى المضى فى طريق التنمية والمصلحة العليا للبلاد .
أعطوا فرصه لأبناء مصر كى يبدعوا ويتنفسوا هواء نظيف ولا تخربوا الشخصية المصرية والعبث بعقول الشعب .
حفظ الله الرئيس الوطنى
حبيب المصريين ومنقذ مصر
المشير / عبد الفتاح السيسى

المستشار الدكتور / أيمن حامد سليمان

رئيس مجموعة شركات أيمن حامد سليمان

ورئيس المجلس الاعلي للدفاع عن حقوق الانسان والأمين العام للأتصال السياسى

مؤسسة مصر للدفاع عن حقوق الانسان

wholesale air max|cheap air jordans|pompy wtryskowe|cheap nike shoes| bombas inyeccion|cheap jordans|cheap jordan shoes|wholesale jordans|cheap jordan shoes|cheap dunk shoes|cheap jordans|wholesale jewelry china|cheap nike shoes|wholesale jordans?cheap wholesale jordans|wholesale jerseys|cheap wholesale nike