المهندس المحترم ابن الاصول / محمد شيمى
معالى وزير قطاع الاعمال العام
رائد من رواد مهندسين قطاع البترول المصرى
أسماً بترولياً مرموقاً بحكم تجربته الثرية والتى امتدت لأكثر من ٣٥ عاماً من العمل فى قطاع البترول
أن الأقدار تصنع الرجال ، والوزير الكبير محمد شيمى ابن الاصول وحدة هو من صنع قدرة .
الوزير المهندس الكبير محمد شيمى يحترف السباحه ضد التيار .
أستطاع أن ينحت لنفسه صوره خاصه ، فهو المهندس أبن البلد الممتلئ بالحيويه والنشاط مفعماً بالامل فى الغد ....
أخى الحبيب الوزير المهندس الكبير محمد شيمى هو الرجل المرحاب ويحمل فى طيات نفسه حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة .
الوزير المهندس الكبير محمد شيمى أستاذ هندسة المشروعات الكبرى بلا جدال ، فقد تتلمذ على يديه الكثيرين ولم يبخل عليهم بخبرته وعلمه ، فهو أحد الهدايا الجميله ألتى خرجت علينا من ربوع المحروسه مصرنا الحبيبه ، وقد تربع فى قلوب الناس ، فعندما تلتقى بمهندسنا الكبير الوزير محمد شيمى تشعر بأنه لاجدار يفصل بينكما، فهو يتحدث بتلقائيه محببه.. يفتح قلبه وعقله، فتشعر وكأنكما صديقان التقيا بعد طول غياب.. هكذا عرفت الرجل .. الشجاعه والاحترام خلقه وشيمته.. وأنا مدين له كثيراً على مواقفه المحترمة معى ومع غيرى والتى تشهد على رجولته وشجاعته مع كل من تعامل معه ، وأنا أحاول فى تلك المقاله أستعادة خواطرى وملاحظاتى وتقييماتي الشخصية لمهندسنا الكبير الوزير أبن البلد وأحد رواد قطاع البترول محمد شيمى معالى وزير قطاع الاعمال العام .. ومازلت فى رحاب شخصيتة محاولاً أن أبحث عن الكلمات لأستطيع أن أوفيه حقه لرجل مثلة مد يدة للكثيرين ودائماً كان سباقاً للخير مع أناس ربما بعضهم قابل ذلك بعدم الوفاء له وقلة أصل غير متوقعه لرجل معطاء مثل الوزير محمد شيمى .. رجل يفكر جيداً قبل أن يتكلم رجل من الزمن الجميل .. رجل يؤمن بأن الكلمه ملعونه التى تفتح جرحاً ، أو المحرضه على أحباط ، أو الملتويه ، او المفخخه ، فالجرأة عنده ليست بالألفاظ المتدنية . ان مكان الوزير المهندس الكبير محمد شيمى لايملؤه سواه ، فتميز بتعليقاتة الساخرة ، والدعة واللطف الممزوج بالأدب الجم ، والروح السامية تجلت فى حديثة دائماً ، فكان رباط الود الذى يجمعة من كل من أقترب منه .. شعور واحد كان ينتاب كل من تعامل معه أنه قريب جداً منه وتلك الصفات من النادر تواجدها فى رجل فى هذا الزمان ..وأنا أراه يتصدر قائمة مواقف الرجوله فى مصر ويظل بعدة عشر خانات فى قائمة فارغة لا يجد من ينافسة حتى يصل إلى القائمة ، ولم أندهش من هذا الفيض من الحب الذى يتمتع به الوزير المهندس محمد شيمى فى قلوب الكثيرين .. فدائماً كان الوفاء والولاء بمن يلتقيهم على موجة الصدق ، حتى وأن أختلف مع بعضهم فى الرأى ، فقد حظى بوسام الشرف الأعظم ذلك الوسام الذى تتضائل أمام قيمتة جميع الاوسمة وتخفت فى بريقة الاصيل كل أضواء الاحتفالات الرسمية التى تقام لتكريم هذا الشخص أو ذاك ، هو وسام الحب من قلوب الكثيرين له ، ولا شك ان معالى الوزير المهندس الكبير محمد شيمى سيظل مساحة ضوء فى ظلام يحيط لنا ، بل قوة مناوئة لعصر قلة الاصل وانعدام الرجولة ، وبهذه المناسبه انا أنصح كل من مارس قلة الاصل ، وأنخفضت نسبه الرجوله عندة ان يقوم فوراً بالاتصال بمعالى الوزير المهندس الكبير رمز الشهامه والرجوله محمد شيمى ، لانه فعلاً مثل أعلى فى الرجولة ومنارة يهتدوا به فى الاصل الطيب ويقف على مصاف التاريخ ونموذج من أبطال الإساطير فى رجولتة ومواقفه ومساعدتة للكثيرين ، فظل قريباً إلى قلوب وعقول الكثيرين دون فرض ، ولا أرغام ، وهذا هو العز الحقيقى لانه نابع من القلوب المتحرره من الضغوط .
وأخيراً أتقدم بكل الحب والأمتنان والشكر
لأخى العزيز معالى الوزير المحترم / محمد شيمى معالى وزير قطاع الاعمال العام .
مهندس
محمد كمال عليم
رئيس مجلس الادارة
جمعية مهندسى البترول والتعدين والغاز
رئيس مؤسسة الاقطار العربية للنفط
رئيس مؤسسة مصر للدفاع عن حقوق الانسان